الأخلاق في الإسلام ليست ترفاً ولا تكميلاً، ولكنها جزء راسخ مرتبط بالدين من كل جوانبه، فلِلأخلاق في الإسلام أعظم المراتب وأعلى المنازل. ويظهر ذلك في جميع أحكام الإسلام وتشريعاته، وبعث النبي صلى الله عليه وسلم ليتمم مكارم الأخلاق.