إن لحظة دخول الإنسان في الإسلام هي أعظم لحظات حياته، وهي ولادته الحقيقية، التي عرف بعدها سبب وجوده في الحياة، وكيف يحيى ويعيش وفق شريعة الإسلام السمحة.